يا أنتِ..
يامتكبرة..
يا وجعاً يحمل الكثير.
كفاكِ تعجرفاً
ارحمي ولهي
اعذري غيرتي
كوني عبقَ عطرٍ...
لامسي حنايا أنفاسي..
اقتربي من صدق إحساسي
انثري ضجيج أنوثتك المعتق..
هاتي عقيق َ خوابيكِ..
اغمريني بحفيف ذراعيكِ
أوقفي أنفاسي فوق خديك ِ
تمردي..ثوري...
على مسرحي بغضب
وتناثري حولي كمطرٍ عذب...
أطلقي العّنانَ لأحلامك
أهدأي.......
استسلمي....
لا تستجمعي قواك ِ
لأن دوري قد بدأ..
ولا أقبل إلا أن أكون البطل.
يا أنتِ...
لكِ العشق.
لكِ الشوق.
لكِ الجنون والشغف.
ولكِ...ولكِ ولكِ....
هذهِ أصولي الشرقية.
فهل أحتاج بعدُ في حبك هوية؟؟؟؟؟
بقلمي عمار المحمد في 26/9/2017
⚜رئيِسِـ مًجّـلَسِـ آلَآدٍآرة ⚜ ⚜هّـدٍى عٌبًدٍآلَمًعٌطِيِ ⚜ ⚜نِآئبً رئيِسِـ مًجّـلَسِـ آلَآدٍآرة ⚜ ⚜طِلَآلَ حًدٍآدٍ ⚜
الثلاثاء، 26 سبتمبر 2017
الشاعر ،، عمار المحمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق