. (عَدَتْ ياعيد)
عُدْتَ ياعِيد..
بِالأَفْرَاحِ.. مُبْتَسِمًا..
وبالزّغَارِيد..
َتُهْدِينَا ونَهدِيهَا..
يَا عِيد عُدت. ..
وَالأَحْبَاب تَذكرُكَ..
بالذّكْريَات. الجَمِيلة..
وَدَفنا لِمآسيها
عُدت والفَرحَة تَغمِرنا..
فَكان سَُعدَا ..
يَمْلَأُ الدُّنْيَا..
وَمَا فِيهَا...
وعمَّتْ الفَرحة بِمقدَمك ..
ِ وَدَقَّت أَجْرَاسَ الشّوق..
وهَبت لِلقاء ..
فَكُمٌّ مِنْ قَطِيعِ..
العِيد ابهَجه.. .
وَكَم مِن صَبي..
امسَى يَحسب ..
الايَام واللّيالي..
لِينعم بالفَرحَة..
ويبعِد عنه الحَزن..
وكَم مِن حِزين..
ِ
اظْهرَ فَرحَته..
وَلبِس جَميل الثّياب..
رَغم المَآسِي..
التّي يَمرُ بها
الزّمان.
فَخاب مَن يَلبس..
ثِيابا خَالِية مِن التّقى..
ويَنسى يَوما
سَيُسأل..
عَن قَبِيح وَحَسن..
يَارب ..جَمل فَرحَتنا..
واجْعَلها سُعداً..
فَالنّفس..
رَاضِيةبِماقَدرت..
وَاعطَيت..
وجَنبها المِحن.
وَصْلِي يَارَبِّ..
عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّد..
وآله االطّاهرين..
وصَحبه..
والتّابعين...
احمد منصور
31/8/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق